جوليا روبرتس أيقونة السينما تحتفل بعيد ميلادها الـ57 وبريقها يتألق كما لم يحدث من قبل
تحتفل هوليوود والعالم اليوم بنجمة تظل متألقة كما كانت منذ أكثر من ثلاثة عقود، إنها جوليا روبرتس التي تحتفل بعيد ميلادها السابع والخمسين.
أيقونة السينما
جوليا روبرتس ليست مجرد ممثلة عابرة، بل هي رمز لأجيال من عشاق السينما. بابتسامتها الشهيرة وشخصيتها الساحرة، أصبحت جزءاً لا يتجزأ من ذاكرة الفن السابع. أفلامها الرومانسية والدرامية التي تركت بصمة لا تُنسى، جعلتها واحدة من أبرز النجمات في التاريخ السينمائي.
تُلقب ضحكتها بـ “ابتسامة أمريكا الخالدة”، مما يزيد من شعبيتها بين محبي السينما.
محطات سينمائية بارزة
في هذه المناسبة، نستعرض أبرز محطات مسيرتها السينمائية وأشهر أفلامها التي ساهمت في تشكيل “ابتسامة أمريكا” الخالدة.
My Best Friend’s Wedding
لعبت جوليا روبرتس دور “جوليان بوتر” في فيلم My Best Friend’s Wedding، الذي صدر عام 1997، وحقق شهرة واسعة ليصبح من كلاسيكيات الكوميديا الرومانسية. الجدير بالذكر أن هناك جزء ثانٍ للفيلم قيد التطوير حالياً.
جسد الفيلم قصة “آنا”، وهي ممثلة هوليوودية تقع في حب صاحب مكتبة بسيط (هيو جرانت). وقد تم تصوير مشاعر الحب بشكل واقعي على الرغم من الطابع الخيالي للقصة.
الفيلم جمع بين الرومانسية الإنجليزية والسحر الأمريكي، وأثبت أن الكيمياء بين جوليا وهيو جرانت لا مثيل لها.